تسببت قبلة قوية طبعتها طفلة على أذن أمها بفقدانها السمع لبعض الوقت، ولم تستعده بشكل كامل حتى الآن. وقالت غايل شوارتزمان لصحيفة "نيوزداي" الأميركية، إنها أصيبت بالصمم بعدما اندفعت ابنتها، التي كان عمرها وقتها 4 سنوات نحوها وأمطرتها بوابل من القبل.
وأشارت إلى أن قبلة قوية واحدة أفقدتها السمع في أذنها اليسرى، لأنها أضرت بطبلة الاذن وشلت ثلاثة عظام فيها.
وأضافت الأم "أمسكت بي ثم عانقتني وقبلتني بقوة في أذني اليسرى، فشعرت عندها بأنها تشفط الهواء من رأسي، لم أستطع دفعها عني لأنني بدأت أشعر بالدوار". وعلى الرغم من أن شوارتزمان استعادت بعض السمع في أذنها اليسرى، إلا أنها لاتزال تعاني طنينا بسببها.
إلى ذلك، قال الاختصاصي في أمراض الأذن ليفي رايثر من جامعة هوفسترا، الذي يعتزم نشر تقرير عن حالة شوارتزمان هذا الصيف، إن هذه الحادثة يجب أن تشكل تحذيراً من القبل العاطفية الشديدة. وقال: "المبدأ البسيط الذي يجب اتباعه هو إذا كنت تحب شخصاً ما، حاول ألّا تؤذه".
وأشارت إلى أن قبلة قوية واحدة أفقدتها السمع في أذنها اليسرى، لأنها أضرت بطبلة الاذن وشلت ثلاثة عظام فيها.
وأضافت الأم "أمسكت بي ثم عانقتني وقبلتني بقوة في أذني اليسرى، فشعرت عندها بأنها تشفط الهواء من رأسي، لم أستطع دفعها عني لأنني بدأت أشعر بالدوار". وعلى الرغم من أن شوارتزمان استعادت بعض السمع في أذنها اليسرى، إلا أنها لاتزال تعاني طنينا بسببها.
إلى ذلك، قال الاختصاصي في أمراض الأذن ليفي رايثر من جامعة هوفسترا، الذي يعتزم نشر تقرير عن حالة شوارتزمان هذا الصيف، إن هذه الحادثة يجب أن تشكل تحذيراً من القبل العاطفية الشديدة. وقال: "المبدأ البسيط الذي يجب اتباعه هو إذا كنت تحب شخصاً ما، حاول ألّا تؤذه".