**
منذ بزوغ فجر الرسالة كانت المرأه إلى جانب الرل تؤازره وتناصره وتشد عزمه وتقوي همته
ونالت من آجل ذلك نصيبها من العذاب
فتحملت وصبرت وتجلدت وكانت سمية بنت خياط والدة عمار بن ياسر سابعة سبعة في الاسلام
فكان رهطها آل بني المغيرة يعذبونها على الأسلام وهي تأبي غيره
وكانوا يخرجونها مع زوجها ياسر وابنها عمار إلى رمضاء مكه
ويلبسونهم أدراع الحديد ثم يصهرون في الشمس
حتى بلغ الجهد منهم كل مبلغ
وكان رسول الله صلى الله عليه ولم يمر بعمار وأمه وأبيه وهم يعذبون بالأبطح في رمضاء مكة فيرى
ماهم فيه من العذاب ..،
لكنه لايملك مايدفع به عنهم هذا العذاب
فيقول ../
صبراً يا آل ياسر موعدكم الجنة ..!
وذات يوم ، ولما كان العشي جاء أبو جهل فجعل يشتم سمية وهي ثابتة الايمان
راسخة اليقين لاتلفت إلا وقاحته وسفالته ،
فتقدم نحوها فطعنها بحربة كانت في يده في قبلها فقتلها . لأخزاه الله !
فكانت أول شهيدة أستشهدت في الاسلام رضي الله عنها وكانت آنذاك عجوزاً كبيرة ضعيفة
وكذلك مات زوجها ياسر تحت العذاب رضي الله عنهما
ولما قتل أبو جهل يوم بدر قال النبي صلى الله عليه وسلم لعمار
(( قتل الله قاتل أمك ...! ))
منقول
**
منذ بزوغ فجر الرسالة كانت المرأه إلى جانب الرل تؤازره وتناصره وتشد عزمه وتقوي همته
ونالت من آجل ذلك نصيبها من العذاب
فتحملت وصبرت وتجلدت وكانت سمية بنت خياط والدة عمار بن ياسر سابعة سبعة في الاسلام
فكان رهطها آل بني المغيرة يعذبونها على الأسلام وهي تأبي غيره
وكانوا يخرجونها مع زوجها ياسر وابنها عمار إلى رمضاء مكه
ويلبسونهم أدراع الحديد ثم يصهرون في الشمس
حتى بلغ الجهد منهم كل مبلغ
وكان رسول الله صلى الله عليه ولم يمر بعمار وأمه وأبيه وهم يعذبون بالأبطح في رمضاء مكة فيرى
ماهم فيه من العذاب ..،
لكنه لايملك مايدفع به عنهم هذا العذاب
فيقول ../
صبراً يا آل ياسر موعدكم الجنة ..!
وذات يوم ، ولما كان العشي جاء أبو جهل فجعل يشتم سمية وهي ثابتة الايمان
راسخة اليقين لاتلفت إلا وقاحته وسفالته ،
فتقدم نحوها فطعنها بحربة كانت في يده في قبلها فقتلها . لأخزاه الله !
فكانت أول شهيدة أستشهدت في الاسلام رضي الله عنها وكانت آنذاك عجوزاً كبيرة ضعيفة
وكذلك مات زوجها ياسر تحت العذاب رضي الله عنهما
ولما قتل أبو جهل يوم بدر قال النبي صلى الله عليه وسلم لعمار
(( قتل الله قاتل أمك ...! ))
منقول
**